من اخطر الآفات الاجتماعية والاكثر انتشارا (المخدرات_التدخين)

[size=16]هان مجتمعنا الحالي يعاني من عدة آفات اجتماعية

ومن أخطرها المخدرات والتدخين

شوفوا ماهو التدخين وماهي المخدرات

الاسباب

العلاج
الحكم في الاسلام

...الخ
ملاحظة: انا والله تعبت كثير في هذا الموضوع ان شاء الله ماا من اخطر الآفات الاجتماعية والاكثر انتشارا (المخدرات_التدخين) Biggrin2

من اخطر الآفات الاجتماعية والاكثر انتشارا (المخدرات_التدخين) Biggrin2

كون قصرت

المقدمة
سؤال قد يبدو تقليديا وليس غريبا أن تراه وتسمعه من المسئول...؟!
ولكن
لنعرف أولا من المسئول عن ماذا...؟!عن زمن خارج عن دائرة الزمن...زمن مميز
يعيش بين طياته فئات مختلفة ومتنوعة,ويحيا بين زقاقة أناس شربوا من دموعهم
وأكلوا من كدرهم وأناس حملوا على عاتقهم ما لا تحمله الجبال...نعم...فلقد
تفشى الظلم بألوانه وأشكاله وباتت الحقود تخرج من ألسنتنا مصحوبة بالسلام
ومازال الحسد يلاحق الناس حتى في مضاجعهم وتاهت الأمانة وبعدت وفرد الشر
جناحيه بعد أن قطعت الأرحام وأضحت الآفات الاجتماعية شر لا بد منه. وأصبحت
النميمة والغيبة موهبة وفن للحديث المتطور ولا تغفو عينيك أو تصبح دون أن
تشاهد أو تقرأ قصة ورواية أو حدثا كالتدخين والمخدرات وما ينجر عنهما من
سرقة أو اعتداء وحتى القتل والمشاجرات العائلية التي أصبحت حديث الشارع.
وان تناولنا تلك الآفات التي لازمتنا وزرعت فينا وأصبحنا لاستطيع
الاستغناء عنها لأنجد مجالا أن نحصيها بعدما طغت الكراهية على كلماتنا.لكن
نقترب قليلا ونتساءل من المسئول عن تفشي هذه الآفات الاجتماعية في هذا
المجتمع الذي أصبح متفككا ضعيفا متراخيا وعلى من نلقي اللوم ونوجه العتاب
أي حياة تلك التي نحياها وأي زمن هذا...وأي قانون نتعامل به وأي معادلة
تصلح لهذا المجتمع لكن إن تاه الحل وان فقدنا السيطرة على النفس وان بعدنا
عن إصلاح أنفسنا التي لابد أن نبدأ بها نعترف وبكل وضوح أن الحل واحد لا
بديل عنه وهو أن نتمسك أكثر بعقيدتنا بديننا الحنيف الذي رفض كل تلك
الآفات التي لا يقبلها دين ولا يعايشها ضمير...وان لا فما هو الحل ومن
المسئول 6e]